يَنكِحُ إِلاَّ زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ
الجاهلية يستعملون الرقية، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم - عنها فقال: اعرضوا علي رقاكم، لا بأس بها ما لم تكن شركاً ،
يقول: أيهما أفضل بين الأذان والإقامة، الذكر أم قراءة القرآن؟
تسأم من النصيحة، هي على أجر وعلى خير، وهذا أمر بالمعروف ونهي عن المنكر، وإنقاذ
وتنبيه مفيد، لا نركز على الأولاد - يعني الأولاد فقط - بل والبنات؛ لأن البنات
هناك قراءة مركزة وقراءة غير مركزة؟ نعم يقولون هذا، اشتهر عنهم هذا، منهم من يرقي
لزوجها من هذه الهلكة، تستمر معه لعل الله أن يهديه، وتستعين بمن يقدر عليه من
قِطَعًا ، ثم يندهش المدعو عليه فيقول له الداعي: يكون ذلك في سبيل
اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ أذْهِبِ البَاسَ، اشْفِهِ وأَنْتَ الشَّافِي، لا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَمًا.
خلالهما ضلال وشر، اعمل كذا واعمل كذا، أو أنت مصاب بالسحر، أو أنت كذا وكذا، وأشد
يعينانه على ذلك، ولإمام المسجد here الذي قد يتساهل في تفقده.
تصلح معك فتطلقها، بدون أن تنوي هذا في العقد؛ لأنه إذا نوي في العقد فهو مشكل من
إن كان القصد منه كراهية الحمل أو كراهية تعدد النسل، هذا لا يجوز، حرام، أما إذا
فساد الأعراض واختلاط الأنساب، إلا إذا تاب الزناة توبة صحيحة فإنهم يزوجون، لكن